طفل بوم مول الحمر @

طفل جيل الطفرة السكانية مقدمة بالضبط تقريبا بعد تسعة أشهر المنتهية في الحرب العالمية الثانية، وسمع ldquothe صرخة طفل في جميع أنحاء الأرض، ردقوو] كما هو موضح مؤرخ لاندون جونز في وقت لاحق هذا الاتجاه. ولدت المزيد من الأطفال في عام 1946 من أي وقت مضى: 3.4 مليون، 20 في المئة أكثر مما كان عليه في عام 1945. وكانت هذه هي بداية ما يسمى boom. rdquo ldquobaby في عام 1947، و 3.8 مليون طفل آخر ولدوا 3.9 مليون ولدوا في عام 1952 وأكثر من ذلك من 4 ملايين ولدوا في كل عام من 1954 حتى عام 1964، عندما الطفرة مدبب أخيرا قبالة. بحلول ذلك الوقت، كان هناك 76400000 ldquobaby boomersrdquo في الولايات المتحدة. جعلوا ما يقرب من 40 في المئة من السكان nationrsquos. بروس سبرينغستين و60S 4min يندون جونسون: قبل الحرب على الفقر 3min شيكاغو سبعة المؤامرة محاكمة 2min الطفرة الطفل ما الذي يفسر هذا الطفل ازدهار وقد جادل بعض المؤرخين أنه كان جزءا من الرغبة في الحياة الطبيعية بعد 16 عاما من الاكتئاب والحرب. وذهب آخرون إلى أنه كان جزءا من حملة الحرب الباردة لمحاربة الشيوعية وغير المتوازن الشيوعيين. هل تعلم في عام 1966، أعلنت مجلة تايم أن الجيل الخامسة والعشرون وبموجب سيكون لها شخصيات العام. على الأرجح، ومع ذلك، لم يحدث طفرة المواليد بعد الحرب العالمية الثانية لمزيد من أسباب اليومية المعتادة. كبار السن الأمريكيين، الذي كان قد تأجل الزواج والولادة خلال فترة الكساد الكبير والحرب العالمية الثانية. وانضم في الدول عنابر الأمومة من قبل الشباب الذين كانوا متحمسين لبدء الأسر. (في عام 1940، فإن متوسط ​​امرأة أمريكية تزوجت عندما كان عمرها تقريبا 22 سنة في عام 1956، وحصلت على متوسط ​​امرأة أمريكية تزوجت عندما كان عمرها فقط 20. و8 في المئة فقط من النساء المتزوجات في 1940s اختارت عدم إنجاب الأطفال، مقارنة بدا 15 في المئة في 1930s.) كثير من الناس في فترة ما بعد الحرب إلى الأمام لإنجاب الأطفال لأنهم كانوا على ثقة من أن المستقبل سيكون واحدا من الراحة والرفاهية. في نواح كثيرة، وكانوا على حق: نما شركات أكبر وأكثر ربحية، وعدت النقابات العمالية الأجور والمزايا السخية لأعضائها، وكانت السلع الاستهلاكية أكثر وفرة وبأسعار معقولة من أي وقت مضى. ونتيجة لذلك، يشعر الكثير من الأمريكيين من المؤكد أن أنها يمكن أن تعطي أسرهم كل الأشياء المادية التي كانوا هم أنفسهم قد يتم دون. الانتقال إلى الضواحي والمواليد وازدهار الضواحي ذهب جنبا إلى جنب. تقريبا حالما انتهت الحرب العالمية الثانية، للمطورين مثل وليام ليفيت (الذي سيصبح أكثر الرموز شهرة في الحياة في الضواحي في 1950s Levittowns في نيويورك. نيو جيرسي وبنسلفانيا) بدأ لشراء الأراضي في ضواحي المدن واستخدام الكتلة تقنيات بعد الإنتاج لبناء المتواضعة، والمنازل المسالك غير مكلفة هناك. وG. I. بيل المدعومة الرهون العقارية منخفضة التكلفة للجنود العائدين، مما يعني أنه في كثير من الأحيان أرخص لشراء واحدة من هذه المنازل في الضواحي مما كان عليه لاستئجار شقة في المدينة. وكانت هذه المنازل مثالية لكان familiesthey الشباب غرف رسمية الأسرة، وخطط الكلمة مفتوحة وbackyardsand التطورات في الضواحي حتى حصل ألقاب مثل وادي الخصوبة والقفص الأرنب. وبحلول عام 1960، من مواليد الضواحي والديهم تضم ثلث سكان الولايات المتحدة. والطفل بوم أمبير والغموض النسوي كان طفرة المواليد في الضواحي لها أثر بالغ حصر على النساء. نصيحة الكتب والمقالات مجلة (لا تخافوا على الزواج يونغ، الطبخ بالنسبة لي هو الشعر، الأنوثة تبدأ في المنزل) حث النساء على ترك القوى العاملة واحتضان دورها كزوجة وأم. وكانت الفكرة أن إمرأة أهم الوظائف كانت تحمل والأطفال الخلفي بالكاد واحدة جديدة، ولكنها أخذت على أهمية جديدة في فترة ما بعد الحرب. أولا، أنها وضعت من مواليد تماما في مركز الكون في الضواحي. ثانيا، أنها ولدت قدرا كبيرا من عدم الرضا بين النساء الذين يتوقون لحياة أكثر إشباعا. (ولها صدر عام 1963 والغموض النسوي، الدعوة النسائية لحقوق جادل بيتي فريدان أن الضواحي تدفن النساء على قيد الحياة.) وهذا الاستياء، في المقابل، ساهم في ولادة جديدة للحركة النسوية في 1960s. لعبت البضاعة العامل السوق الاستهلاكية دورا هاما في حياة الطبقة المتوسطة خلال فترة ما بعد الحرب. شارك الكبار بفارغ الصبر في الاقتصاد الاستهلاكي، وذلك باستخدام بطاقات الائتمان الجديدة فتية وحسابات تهمة لشراء أشياء مثل أجهزة التلفزيون وأنظمة مرحبا فاي والسيارات الجديدة. ولكن المصنعين والمسوقين كانت عيونهم على مجموعة أخرى من المتسوقين أيضا: ملايين الأطفال العامل الأثرياء نسبيا، وكثير منهم يمكن إقناعهم للمشاركة في جميع أنواع يجنن المستهلك. اشترت مواليد القبعات الماوس الأذن لارتداء في حين أنها شاهدت نادي ميكي ماوس وقبعات coonskin على ارتداء بينما كانوا يشاهدون التلفزيون والت ديزني خاصة حول ديفي كروكيت. اشتروا الروك أند رول السجلات، رقصت مع المسرح الأمريكي ومصاب بالإغماء على الفيس بريسلي. جمعوا الأطواق حولا، مضارب تنس الطاولة ودمى باربي. أعلنت قصة 1958 في مجلة لايف ان الاطفال كانوا المدمج في علاج الركود. (4،000،000 سنة جعل الملايين في الأعمال، وقراءة المواد عنوان). والعامل الثقافة المضادة لأنها كبرت، بدأت بعض مواليد لمقاومة هذه الروح في الضواحي الاستهلاكي. بدأوا القتال بدلا من المساواة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والعدالة للعديد من الفئات المحرومة: الأمريكيين من أصل أفريقي، والشباب، والنساء، مثليون جنسيا ومثليات، أمريكا الهنود واللاتينيين، على سبيل المثال. استغرق الطلاب الناشطين على الجامعات، نظمت تظاهرات حاشدة ضد الحرب في فيتنام والحدائق المحتلة وغيرها من الأماكن العامة. شارك الشباب أيضا في موجة من الانتفاضات التي هزت المدن الأمريكية من نيوارك الى لوس انجليس في 1960s. انخفضت مواليد الأخرى من الحياة السياسية تماما. نمت هذه الهيبيين شعرهم طويل، جربت مع المخدرات، andthanks إلى حديثا الوصول إليها تحديد النسل pillpracticed الحب الحر. حتى بعض انتقل الى البلديات، وبعيدا عن فيتوون لأنها يمكن أن تحصل عليها. مواليد اليوم اليوم، أقدم مواليد بالفعل في 60S بهم. وبحلول عام 2030، حوالي واحد من كل خمسة أميركيين سوف يكون السن من 65 عاما، ويعتقد بعض الخبراء أن شيخوخة السكان سيضع ضغطا على أنظمة الرعاية الاجتماعية. حقيقة تحقق ونحن نسعى جاهدين لدقة ونزاهة. ولكن إذا رأيت شيئا أن لا ننظر الحق، اتصل مواليد us. Baby في مكان العمل تحديث 18 يوليو، 2016. ما يميز الجيل الطفل العامل بعيدا في مكان العمل من التقليديون التي سبقتها والأجيال التي تلت منهم من مواليد الجيل من مواليد ولدوا بين عامي 1946 و 1964. وأقدم على 79 مليون مواليد بلغوا سن 65 في عام 2011 وسوف تحصل على أصغر هناك من قبل 2029. وبعد الحرب العالمية الثانية، ومتوسط ​​سن الزواج انخفض، وارتفع عدد الأطفال بشكل كبير ، مما يجعل الطفل العامل جيل أكبر بكثير من التقليديون. مواصلة القراءة أدناه ملائم، يتفق مع هذا الانفجار السكاني مع الازدهار الاقتصادي بعد الحرب (بمساعدة بيل G. I. ونمو الضواحي المستهلك). ولكن في السنوات الأولى من الطفرة، كانت المدارس المكتظة والكليات لم يكن لدى ما يكفي من المقاعد، وكان التنافس على الوظائف بدءا مكثفة. ونتيجة لذلك، علمت مواليد الشباب على التنافس على الموارد والنجاح. خصائص مشتركة من مواليد العمل تتمحور: مواليد هي العمل الدؤوب للغاية وبدافع من موقف، الامتيازات والمكانة. مواليد نكهة أسابيع عمل طويلة ويعرفون أنفسهم إنجازاتهم المهنية. منذ ضحوا كثيرا للحصول على مكان وجودهم في حياتهم المهنية، ويعتقد هذا الجيل الذي يتسم بالإخلاص أن الجيل العاشر والجيل Y يجب دفع مستحقاتهم وتتفق مع ثقافة إرهاق. مواليد قد انتقاد الأجيال الشابة لعدم وجود أخلاقيات العمل والالتزام في مكان العمل. المستقلة: مواليد واثقة ومستقلة والاعتماد على النفس. نما هذا الجيل حتى في عصر الإصلاح ويعتقدون أنهم يستطيعون تغيير العالم. وتساءلوا إنشاء نظم السلطة وتحدى الوضع الراهن. في مكان العمل القانوني. من مواليد لسنا خائفين من المواجهة ولن تتردد في تحدي الممارسات المعمول بها. مع الفرص التعليمية والمالية المتزايدة من الأجيال السابقة: المنحى الهدف. مواليد منهم على الإنجاز، مكرسة والتي تركز على المهنية. وهم يرحبون، المشاريع الصعبة مثيرة والسعي لإحداث فرق. مواصلة القراءة أدناه تنافسية: منذ مواليد يعادل عمل وموقف مع الذات، فإنها قادرة على المنافسة تماما في مكان العمل. أنها ذكية، الحيلة والسعي لتحقيق الفوز. ويعتقد جيل الطفرة السكانية في الهيكل الهرمي وrankism وقد يجدون صعوبة في التكيف مع الاتجاهات المرونة في مكان العمل. وهم يعتقدون في 34face time34 في مكتب وربما خطأ الأجيال الشابة للعمل عن بعد. تحقيق الذات: لأن من مواليد نشأت في زمن الشامل الثراء من الطبقة المتوسطة، كان لديهم الوقت والطاقة لتحقيق الذات، وبدأ القيم التقليديون من المطابقة والولاء لينهار. العمل للمواليد تحولت من مصدر للاستقرار إلى وسيلة لتحقيق الذات والتعبير عن الذات، الاعتدال الحب تقليدي من إدارة هرمية مع التركيز على الإنصاف الهيكلي وتكافؤ الفرص. كيف القيم الطفل العامل والأخلاق أثر على جيل الطفرة السكانية في أماكن العمل القانونية والطفل دخلت مهنة المحاماة في الوقت الذي توسع والتغيير، حاملين معهم سبل تنافسية ومخلص لعمله الراسخة واستيراد جهات نظرهم بشأن التغيير الاجتماعي والتعبير عن الذات. في مكاتب المحاماة والشركات وأصحاب الأعمال القانونية الأخرى، أصرت جيل الطفرة السكانية على قدر من ردود الفعل وجادل لالسنوية استعراض الأداء موحد لتمهيد الساحة لجميع العاملين. مع ازدهار الاقتصاد، كان من السهل نسبيا للمضي قدما حتى في صفوف لشراكة محاماة، على الرغم من العمل الشاق وساعات للفوترة كبيرة ما زالت مطلوبة. نكتة بين العديد من الشركاء القانون العامل هو أن [ثد] لن تكون قادرة على جعل الشريك اليوم، وربما لن يتوفر له اوراق اعتماده الى حتى يتم التعاقد مع شركة زميلة. على مدار مهن العامل، رواتب ثابتة ودفعات الأسهم انفجرت، و[ثد] تجنبت القروض الطلابية وغيرها من الديون، ويرجع ذلك إلى التوسع في التعليم العام واقتصاد مزدهر، وترك شركاء في أعلى هرم على ما يبدو لا نهاية آخذة في الاتساع. خارج السياق حازم المحافظ نسبيا، استخدمت مواليد مكان العمل القانوني للقتال من أجل معتقداتهم الراسخة، والدفاع عن حقوق النساء والأقليات في المحاكم عن طريق التقاضي الأثر. بدأت النساء لتصبح وجودا أكثر تواترا في مكان العمل القانوني (كما محامين، بدلا من الأمناء)، وفتح الفرص، ولكن أيضا خلق مجالات رعشة والصراع. كما غمرت المرأة في مكان العمل، وانخفض معدل المواليد إلى حد كبير، مما أدى إلى الطفل والكساد الجيل العاشر 25 أصغر من مواليد. مع تباطؤ الاقتصاد المزدهر إلى أسفل، دخلت الجيل العاشر في مكان العمل، وبذلك سخرية وقلق على القيم المتهرب، ولكن أيضا على درجة من البارعين في امور التكنولوجيا يعرفون كيف أن مهنة المحاماة قد لم يسبق له مثيل من قبل. يشكل هذا القطاع الأجيال أغلبية كبيرة من قادة محاماة، والمديرين التنفيذيين للشركات وكبار المساعدين القانونيين ومديري القانوني. بحلول عام 2010، كانت ما يقرب من 70 في المئة من الشركاء محاماة مواليد. ومع ذلك، بدأت أقدم مواليد بلوغ سن التقاعد في عام 2011. وهذا يمهد الطريق لدوران غير مسبوق من القيادة في السنوات القادمة.